أخر المواضيع

"تاب للمدفوعات" تتعاون مع "ماستركارد" لإطلاق أول خدمة عالمية للدفع بضغطة زر واحدة لترتقي بتجارب التجارة الإلكترونية



- تاب، رائدة التكنولوجيا المالية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتعاون مع ماستركارد لقيادة الابتكار العالمي في المدفوعات.

- خدمة مبتكرة تُحدث نقلة نوعية في التجارة الإلكترونية بإلغاء الحاجة إلى كلمات المرور والرموز المؤقتة عند الدفع.

أعلنت تاب للمدفوعات المزود الرائد لمنتجات وحلول الدفع الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن إبرام شراكة مع ماستركارد، لتقديم خدمة الدفع بضغطة زر واحدة باستخدام رموز المصادقة البيومترية (Click to Pay with Payment Passkey)، وهي الخدمة الأولى من نوعها عالمياً لتحقيق أعلى معايير الحماية والأمان لمعاملات التجارة الإلكترونية.

ومن المتوقع أن تُحدث هذه الخدمة تحولاً جذرياً في تجربة المستخدم، من خلال إلغاء الحاجة إلى كلمات المرور لمرة واحدة الـ OTP واستبدالها بتقنيات المصادقة البيومترية المتقدمة عبر الهواتف الذكية وغيرها من الأجهزة التي تتيح بصمة الإصبع أو مسح الوجه. بتجاوزها لطرق المصادقة التقليدية، تُسهم هذه الخدمة من ماستركارد في تعزيز سرعة المعاملات التجارية الإلكترونية مع توفير حماية فائقة ضد عمليات الاحتيال. وتتيح شركة "تاب للمدفوعات" هذه الخدمة المبتكرة من خلال "بوابة الدفع" المتطورة التابعة لـ ماستركارد.

تشير أبحاث ماستركارد إلى أن 90% من المستهلكين حول العالم يفضلون المصادقة البيومترية لزيادة الأمان والراحة. تعتمد خدمة الدفع بالرموز البيومترية المميزة على تقنية "ضغطة زر واحدة" لتأمين وحماية بيانات الدفع للمستخدمين من وصول الأطراف الخارجية إليها. ويختار المتسوقون بطاقة ماستركارد المحفوظة مسبقًا بأمان، حيث يعاد التعرف عليهم تلقائيًا أثناء الدفع من خلال

أجهزتهم أو عناوين بريدهم الإلكتروني، مما يجعل عملية الدفع أكثر سلاسة ومرونة.

وبهذه المناسبة، قال علي أبوالحسن، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "تاب للمدفوعات": "نلتزم في تاب للمدفوعات بتوفير حلول دفع استثنائية تواكب تطلعات عملائنا، ونؤمن بأن كل معاملة رقمية تمثل لحظة ثقة متجددة بين مزودي الخدمات والمتسوقين، لذا نحرص دائما 

على تعزيز إجراءاتنا الأمنية بكفاءة عالية. لا شكّ أن شراكتنا الأخيرة مع ماستركارد ستفتح آفاقًا جديدة في عالم التجارة الإلكترونية، وستسهم في جعل المدفوعات الرقمية أكثر سهولة وسرعة وأمانًا من أي وقت مضى".

من جانبها، قالت ماريا باربو، نائب الرئيس التنفيذي لمنصة "بوابة ماستركارد": "تشكل شراكتنا مع "تاب للمدفوعات" خطوة نوعية نحو إرساء معايير جديدة للمعاملات الإلكترونية الآمنة والمرنة في المنطقة. من خلال دمج تقنية "الدفع بضغطة زر واحدة" مع تقنية "رموز المصادقة البيومترية"، تساهم ماستركارد في تعزيز تجربة التجارة الإلكترونية، بما يضمن للمتسوقين إتمام عملياتهم بثقة وسهولة، مدعومة بتقنية متقدمة تركز على الأمان والراحة".

والجدير بالذكر، أنه عقب إطلاق الخدمة في دولة الإمارات العربية المتحدة، يعتزم الشركاء توسيع نطاقها لتشمل أسواقاً إضافية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وأوروبا الشرقية.

تجمع هذه التقنية بين معايير الصناعة من كل من EMVCo وW3C وFIDO Alliance، وذلك لإنشاء نظام شامل وآمن لتعزيز تجربة مدفوعات التجارة الإلكترونية.

طالباني يثمن موقف السوداني في دعمه لانتخابات إقليم كردستان العراق

 


ثمن رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني، اليوم الأربعاء، موقف رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني "المحايد" والداعم لاجراء انتخابات برلمان إقليم كردستان العراق.

وقال المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء في بيان، إن "السوداني، التقى رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني، بحضور نائب رئيس حكومة إقليم كردستان العراق قوباد طالباني، وذلك خلال زيارته الى محافظة السليمانية التي وصلها مساء اليوم الأربعاء، ضمن زيارته للإقليم".

وأضاف البيان، أن "السوداني قدم تهانيه بمناسبة نجاح العملية الانتخابية في الإقليم، وما عكسته من نتائج ينتظر منها تشكيل حكومة تلبي تطلعات مواطني الإقليم، وتستكمل التفاهمات والتعاون لتسوية جميع الملفات".

وأكد السوداني وفقا للبيان، أن "الفوز الأكبر يتمثل بالمشاركة الواسعة في الانتخابات، والتي تعد بمثابة رسالة مهمة يتحتم على القوى السياسية عدم التفريط بها"، مبيناً أن "أمام القوى الفائزة استحقاقا آخر يتمثل بالتفاهمات لتشكيل الحكومة التي نأمل أن تنجز سريعاً".

وأبدى السوداني، "استعداد الحكومة الاتحادية العمل لتقريب وجهات النظر بين مختلف القوى السياسية في الإقليم"، مؤكداً أن "المواطن سيقيم مشاركته في ضوء ما سينجز على الارض من البرامج الانتخابية".

وأشار السوداني إلى أن "ما تمر به المنطقة من منعطف حرج بسبب استمرار العدوان الصهيوني على غزّة ولبنان، ما يستدعي بذل الجهود وتوحيد الصف الوطني لمواجهة الخطر الذي يهدد دول المنطقة".

من جانبه ثمن رئيس الاتحاد الوطني، "بموقف رئيس مجلس الوزراء الذي وصفه بالمحايد، ودعمه لانتخابات برلمان إقليم كردستان العراق"، مؤكداً "إسناده ودعمه الكامل للحكومة الاتحادية في مختلف الاستحقاقات".

وأكد طالباني ، "حرصه على الإسراع في تشكيل حكومة الاقليم، بهدف تنفيذ التفاهمات مع الحكومة الاتحادية"، لافتاً إلى "دعم الجهود الرامية الى تبني رؤية مشتركة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم بهدف تحقيق التوازن والفوائد الأفضل في استثمار الثروة النفطية".

مركز نايا للتدريب الأعلامي ينظم حفل تكريم لعوائل شهداء الصحافة برعاية المصرف الاهلي العراقي

 


نظم مركز نايا للتدريب الإعلامي حفل تكريم لمجموعة من عوائل شهداء الصحافة برعاية المصرف الاهلي العراقي 

حيث أكدت رئيسة قسم الشمول المالي في المصرف هبة غانم خلال كلمة تم القائها خلال الحفل " ان دعم شريحة متميزة من عوائل الشهداء هو من ضمن اهدافنا كون هذه الشريحة ضحت من اجل إعلاء صوت الحق وتركيز الديمقراطية في العراق

وجاء الحفل بالتنسيق مع نقابة الصحفيين العراقيين من خلال قسم شهداء الصحافة حيث تم تحديد مجموعة من عوائل الشهداء وتم تكريمهم 

واضافت السيدة سناء النقاش ان حفل التكريم جاء لدعم شريحة من عوائل الشهداء تكريما لما قدمه آبائهم من تضحيات وهذا جزء بسيط من الدعم المعنوي للعوائل.

يذكر أن عدد شهداء الصحافة في العراق تجاوز ال ٥٢٠ شهيدا مسجلين في نقابة الصحفيين العراقيين




دوي انفجار في تل أبيب وتوقف الملاحة بمطار بن غوريون بعد قصف صاروخي لبناني


 أفادت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية، يوم الأربعاء، بوقوع دوي انفجار في العاصمة تل أبيب بعد قصف صاروخي من لبنان.

وأشارت الإذاعة الى "وقف حركة الملاحة في مطار بن غوريون".

من جانبه قال الإسعاف الإسرائيلي، إنه "تلقى بلاغات عن إصابات إثر التدافع بالطريق نحو الملاجئ بعد إطلاق صواريخ على وسط البلاد".

بدورها أشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى "اعتراض صاروخين في أجواء مطار رامات ديفيد العسكري في مرج بن عامر شرق حيفا".

كما لفتت إلى أن "صاروخين باليستيين اطلقا من لبنان باتجاه عمق تل أبيب".

مقل 6 وإصابة 19 آخرين في هجوم مسلح على حافلة في بابوا غينيا الجديدة

أفادت شرطة بابوا غينيا الجديدة، اليوم الأربعاء، بمقتل 6 أشخاص وإصابة 19 آخرين في هجوم مسلح على حافلة ركاب بالقرب من مدينة بورغيرا.

وذكرت صحيفة "Papua New Guinea Post-Courier"، نقلا عن بيان الشرطة أن هجوما على الحافلة شن من قبل مجهولين بالقرب من مدينة بورغيرا، التي تقع على بعد 700 كلم شمال غرب العاصمة بورت مورزبي.

وبحسب بيان الشرطة فقد وقع الهجوم في الـ22 من أكتوبر حوالي الساعة 16:00 بالتوقيت المحلي (09:00 بتوقيت موسكو).

وأضاف البيان أن الحافلة تعرضت لكمين تم تأكيد مقتل 6 أشخاص وإصابة 19 آخرين بجروح خطيرة وهم في حالة حرجة، وجار التحقيق في ملابسات إطلاق النار.

وأشار البيان إلى أن بعض الركاب حاولوا الفرار عند تعرضهم للهجوم إلا أنهم لم يتمكنوا من الابتعاد عن الحافلة كثيرا وقام المسلحون بإطلاق النار على كل من كان على متن الحافلة.

تكساس تقاضي بايدن بسبب التحقق من جنسية الناخبين


 رفعت ولاية تكساس، ممثلة بمدعيها العام كين باكستون، دعوى قضائية ضد إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، متهمةً إياها بالتقصير في التحقق من جنسية مئات الآلاف من الناخبين المسجلين.

وفقًا لبيان صادر عن النيابة العامة، طالب باكستون وزارة الأمن الداخلي والبيت الأبيض بالتحقق من جنسية 450 ألف ناخب في الولاية، لكنه لم يتلق أي استجابة من السلطات الفيدرالية. وأضاف البيان أن هذه القائمة أُرسلت مطلع أكتوبر، لكن إدارة بايدن ونائبته كامالا هاريس لم تتخذ أي إجراء حتى الآن.


الجمهوريون: المهاجرون غير الشرعيون سلاح انتخابي بيد الديمقراطيين

يشدد الجمهوريون على أهمية منع التصويت غير القانوني في الانتخابات الفيدرالية. وتأتي هذه الدعوى في ظل مخاوف من أن العدد الكبير من المهاجرين غير الشرعيين الذين دخلوا البلاد خلال فترة حكم بايدن وهاريس قد يتم استغلاله لصالح المرشحين الديمقراطيين. ويصر الجمهوريون على أن المشاركة غير القانونية في الانتخابات قد تؤثر على النتائج النهائية.

في انتخابات 2020، تفوّق دونالد ترامب على بايدن في تكساس بفارق 630 ألف صوت. ويعتبر الجمهوريون أن السيطرة على الولايات الكبرى مثل تكساس أمر بالغ الأهمية في الانتخابات الرئاسية المقبلة، المزمع إجراؤها في الخامس من نوفمبر.


دعوات لترحيل المهاجرين غير الشرعيين

في السياق نفسه، دعا السيناتور الجمهوري جيمس ديفيد فانس، المرشح لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات القادمة، إلى ترحيل أعداد كبيرة من المهاجرين غير الشرعيين، معتبرًا أن هذا الإجراء ضروري لحماية أمن الانتخابات.


صراع انتخابي محتدم

يتنافس في الانتخابات المقبلة نائبة الرئيس كامالا هاريس ممثلة عن الحزب الديمقراطي، في مواجهة الرئيس السابق دونالد ترامب عن الحزب الجمهوري. ومع تصاعد التوترات السياسية، تلقي الدعوى القضائية في تكساس مزيدًا من الضغوط على إدارة بايدن، ما يجعل الانتخابات المقبلة مرهونة بالقرارات السياسية المتخذة في الأسابيع الأخيرة.